موضوع اليوم

هل الهجرة من أجل حياة أفضل وهم؟


لكن هل تؤيد هجرة عشرات الألوف من الشباب العربي الذين يستميتون بحثا عن فرصة للهجرة إلي الغرب؟ وهل يستجيب لها من هاجر بالفعل؟ هل تفضل الهجرة مع ما يعتريها من صعاب عن البقاء في الوطن أم العكس؟ ولو أنك مغترب، هل تود الرجوع إلي بلدك أم تفضل حياة المهجر؟ شارك برأيك
عدد الردود 3
اضف تعليق


التعليقـــات

مؤمن زكريا مسرى شارك فى 2008/03/31 
أولاً : الهجرة لا تعطي حياة أفضل لكن حسب كلام الرب يسوع: "أتيت لتكون لهم حياة ولتكون لهم أفضل" فالرب وحده هو الذى يعطي حياة أفضل . ثانياً : أنا أفضل أنى أستمتع بحياتى مهما كانت بسيطة فى وسط أهلى وأصدقائي وأفضل العمل الذى يبدأ صغير ثم أكبر فيه وهذا يشكل لى أكثر إستقراراً وأمنا وأقبل خطة الله لى بشكر وحمد، علي فكره ده مش مثالية لكن حقيقة واقعية -قال بولس: تعلمت أن أكون مكتفياً ثالثاً : أنا عايش غريب علي الأرض مهما كنت فى أى قارة وقريباً أنا ذاهب إلى وطنى الحقيقي حيث الإستقرار الكامل (المدينة التى لها الأساسات التى صانعها وبارئها الله) " أبتغى وطناً أفضل "

ماريان مرقص فرج شارك فى 2008/03/27 
بصراحه الموضوع ده مهم جدا ومن رايى انه لاهجره ليها ايجابيات وسلبيات الايجابيات انها غالبا بتحقق للشباب مستوى معيشه افضل صحيح ان ف الدول الاوروبيه عشان حد يوصل او يحقق الغنى ده بيكون صعب جدا لكن فيها هناك شغل بسيط اوى ف مصر بتعد من احقر الاعمال هناك ف الغرب بتكون الاعمال دى مربحه جدا بصراحه هنا مع الغلاء المتزايد واترفاع الاسعار معدش ينفع ان الشاب يحقق احلامه الشباب معدش قادر يقف قدام كل الغلاء ده ف حاجه من اتنين يا اما يسرق يا اما يفضل عبء على والديه حتى مجموع الثانويه العامه دلوقتى معدش بيدخل كليه الا اذا كان فوق ال 96 % فاصبح لمجتمع ما بيراعيش فروق الذكاء ف المجتمع والبقاء للاصلح ولكن سلبيات الهجره انه ف البلاد العربيه اغلب الناس بتتعامل بالمشاعر مع بعض يعنى المحبه المتبادله والعطف والحنان لكن ف الغرب بيسيطر عليهم البرود والجفاء ده جانب اما من الجانب الاسرى فهى بتفصل الود بين الاهل وبتخلى الفرد عنده شىء بالا مبالاه عدم الاهتمام وطبعا ده ف ظل الصراع الدائم مع الحياه الطاحنه ف الغرب لكن اللى بيقول انها غربه وبعيد عن اهله وكل الكلام ده ف المؤمن الحقيقى واثق انه عايش غريب سواء ف مصر او ف دوله اوروبيه والهجره من وجهه نظرى مش غلط لكن سبب عشان الشباب يقدروا يعيشوا وسط العالم مع الاحتفاظ بوقت الرب طبعا اسفه جدا انى طولت الرب يبارك حياتكم شكرا

جان شارك فى 2008/03/26 
عندما يكون "البيت" حلم مستحيل التحقق بالنسبة للشباب الجامعي، يستحيل العيش في الوطن، ويضطر الشباب إلى الهجرة. أتسائل: "أين هي العزة داخل الوطن الذي أصبح يفتقر إلى رغيف الخبز، وأين هي العزة داخل الوطن الذي تتقاتل طوائفه وقبائله. أليس 90% من أبناء الوطن العربي مهمشين داخل أوطانهم سياسيا واقتصاديا." أضعف الإيمان، أن الهامش الأوروبي غير مزدحم مثل الهامش العربي. عندما يصحو ضمير قياداتنا العربية، وتفتح عقولها وقلوبها، وتحارب الفساد الداخلي، وقتها سنكون فرحين بالعودة. ولكن هيهات.

بحث الموقع
Loading
احدث مواضيع المنتدى

كل المـــواضيع
اكثر المواضيع نعليقا

كل المـــواضيع