| لا يجوز انهاء حياة المرضى المصابين بامراض عضال فالحياة بيد الخالق وحده الرب يسوع وهو الذي يملك الحق في انهائها وعلى المرضى تحمل الامهم القوية لان في ذلك يحسب برا لهم لانهم قبلوا ارادة الله في حياتهم والله وحده هو القادر ان يشفيهم بصلاة الايمان به وبصلاة المؤمنين له لان صلاة الايمان تشفي المريض |
|
| القتل الرحيم...
يحكى لنا الكتاب المقدس عن قصة رائعة عن امراءة مريضة انفقت كل مالديها على الاطباء لسنين كثيرة ولم تنال الشفاء بل بالعكس زادت حالتها سوءا...
اعرف ان الكثير ممن يقراون التعليق يعرفون القصة جيدا ولكن اريد ان اقول ان هذه المراء قد توصلت الى الحل الصائب اخيرا عندمالمست طرف توب الرب يسوع بايمان فشفيت فى الحال
اريد ان اقول ان الايمان يجعل النظرة للحياة تختلف كثيرا فى الهدف منها اما القتل بكل اشكاله فهو من ابليس الذى هو كان من البء قاتلا للناس |
|
| لا طبعا لا يمكن تبرير القتل الرحيم
القتل الرحيم فى وجهة نظرى المتواضعة هو كمثل الاجهاض وهما الاثنان عبارة عن قتل نفس خلقها الله وهذا بمثابة خطية كبيرة منعها الكتاب المقدس
الله خلق الانسان وخلق له بعض المتاعب والتجارب والضيقات الصعبة كما انه خلق له الاشياء الجميلة وربما تصبح الاشياء الجميلة ليست جميلة كما كانت من قبل مثل صحة الانسان لو تدهورت فيجب على كل شخص اختار الله تجربة له ان يخوضها بنعمة المسيح ونقول الاية التى ذكرت فى الكتاب المقدس " المر الذى يختاره الله لنا افضل من الحلو الذى نتمناه "
ايوب الصبور قال لامراته عندما امرته ان يجدف على الله قال لها " أ الخير فقط نقبل من الله والشر لا نقبل "
من الممكن ان يكون المريض متألما جدا ويكونوا ايضا الذين حوله متألمين لأجل المه ولكن هذا لن يحل المشكلة ولن يجعلهم يمروا من هذه التجربة بسلام
يجب على اقارب المريض ان يعيدوا اليه رجاءه وامله بالمسيح وان يطلبوا من الله ان يقويه وان يتعدى هذه المحنة بسلام
وان يذكر امام المريض المتألم قصص حية وتاريخية عن قهر الالم مثل ايوب الصبور والشخصيات التاريخية الاخرى التى قهرت الالم بقوة الله اولا ثم بالارادة والعزيمة ثانيا
وشكرا على هذه المناقشة النافعة |
|
| حكم الانسان على نفسه بللآلام حين اعتقد ان معرفته سوف تكون مفتاح الخلاص وهذا من فعل التكبر انه قادر على الاستشفاء و الحياة بدون الكلمة وهذا عكس ماهو مكتوب انه ليس بلخبز وحده يحيا الانسان .
ما هو الموت الرحيم بكل بساطة عند انتهاء حيل معارف الانسان وعند عجزه
يقول ان فلان يتعزب والافضل ان يفارق الحياة لانه ليس بليد حيلة
المفارقة في الامر ان لله اعطانا دواء لكل داء ولكل مشكلة ولكل خطية ولكل ضيق لمن لا يعرف انه يسوع بكل بساطة لا يطلب منك اي سعر لهذا الدواء لانه مجاني لانه يريد الخلاص للكل .
اليس من الممكن ان المحنة للانسان هي تجربة حقيقية لايمان وفرصة للخلاص السيد المسيح يقول الاصحاء لايحتاجون طبيب . |
|
| +لا يتخيل أحدا مقدار العذاب الذي قد يمر به مرضي معينين عدا يمكن بعض الأطباء أو أقربائهم أو المعتنين بهم حتي وفاتهم و في الجانب الآخر : لايملك سلطة إنهاء الحياة إلا معطيها - ولكننا كبشر قد أعطينا هذه السلطة في حالات إعدام المجرمين الذين يأمرنا الرب نفسه بقتلهم ، و لو إنني شخصيا لا أحب هذه السلطة القاتلة لكن ببساطة و إرتكانا علي هذا يمكن تخويل جهة معينة كما هو الحال مع حالات الإعدام بإصدار هذه التصريحات بعد موافقة الجهات الدينية التي يتبع لها المريض و القضائية و الحكومية علي كل حالة علي حدة علي أن يقوم الأطباء مسبقا بوضع جدول زمني عام بعد دراسة مستفيضة لكل الحالات الممثالة و التي يجيزون فيها التدخل الطبي لأنهاء حياة مريض مرض مستعصي بعد مرور فترة زمنية كحد أدني يحددها الأطباء بالإشتراك مع رجال الدين علي أن يطلب المريض نفسه هذا طبعا |
|
| الرب صانع المعجزات والرب بيعطى التعزية مع التجربة وعلينا التمسك بلايمان وزى ماقال الكتاب سيكون لكم ضيقا فى العالم |
|
| الهنا اله رحمة فالما غلط الانسان رحمة دا لما غلط فى حق الله رحمة ومموتهوش يبقى لما الانسان يمرض بمرض الملكوت يبقى لازم ندور على الى وسيلة رحمة تريحة حتى لو كان لوقت اللمتبقى من عمرة لااااالالاالاا تنفناا فى قتلة لكى نحى نحن بمفردنا |
|
| بسم اللة الرحمن الرحيم واشهد ان محمد رسول اللة امابعد فان الدين الاسلام حرم قتل المومن الا بالحق ان االاسلام دين سلام وجاء سيدنا محمد رحمة للعالمين انا الاسلام يومن بكل الاديان السابقة من الانبياء مثل سيدنا عيس علية اسلام وقال اللة تعالى ومن يبتغى غير الاسلام دينا لن يقبل منة فرجعوا الى دين الحق الذى يدخلكم جنات تجرى من تحتيها الانهار اما عن الانجيل فالانجيل الصحيح تجد ان فية يبشر بان ياتى رسول اسمة احمد ولكن الانجيل الموجود محرف على المزاج قال تعالى \ الم ذالك الكتاب لا ريب فية هدى للناس فاتقو ا اللة ورجعوا الى دين الحق فين الاسلام واضح للجميع واى احد يرد على كلامى ويبعتلى على الاميل والسلام عليكم ورحمتة اللة وبركاتة |
|
| القتل هو القتل و ان تعددت صورة و اشكاله و اسمائه و لا يمكن باى حال من الاحوال تبرير القتل حتى لو كانت الغاية منه مساعدة الآخرين على التخلص من الامهم. فالغاية ابدا لا تبرر الوسيلة و يبقى القتل خطية ضد ارادة الله و قدسيته. |
|
| اعزائي بموقع حياتك في قصة، انا اشكرك شكر شخصي من أجل مناقشتكم هذا الموضوع الخطير، فأنا لا يمكن أن اتفق واوافق على هذا المنطق الذي يصرح ويحلل قتل نفس خلقها الله سبحانه وتعالى، وارجو من كل زوار هذا الموقع الفريد ان يكتبوا بأرائهم حتى نصل الى فكر صائب وجزاكم الله خيرا |
|
|
|
