حيــاتك فى قصــــــــــة | مدارس الأحد | مدارس الأحد اسسها روبرت رايكس الذي ولد في 14 سبتمبر 1935 في جلوسيستر بانجلترا ورحل عن دنيانا 5 ابريل 1811 تعمد في 23 ديسمبر 1767 تزروج ان ترايح Anne Trigge انجب منها 3 اولاد و

مدارس الأحد

مدارس الأحد اسسها روبرت رايكس الذي ولد في 14 سبتمبر 1935 في جلوسيستر بانجلترا ورحل عن دنيانا 5 ابريل 1811
تعمد في 23 ديسمبر 1767 تزروج ان ترايح Anne Trigge انجب منها 3 اولاد و7 بنات
كان وارث من ابيه فكرة طبع ونشر الكتب واصبح الملك لجريدة جلوسيستر في 1757
بدأ مدارس الاحد للاولاد في الاحياء الفقيرة آمن ان الوقاية خير من العلاج ورأى ان المدارس افضل علاج للاطفال الذين يقترفون جرائم الاحداث وكان اغلب المدرسين من العلمانيين وكان المنهج هو الكتاب المقدس
بدا في يوليو 1780 وبدأ في بيت السيدة ميريدز
بدوا بالاولاد الكبار ثم جاء الصغار وبعدها البنات بعد سنتين وفتحت اكثر من مدرسة بعد هذا في جلوسيستر ونشر عن المدرارس يوم 3 نوفمبر 1783 في صحيفته ثم صحف اخرى
الآن تنتشر مدارس الاحد في كل مكان في العالم ومختلف الطوائف

الغرض من القصة :
البداية الصغيرة لروبرترايكس بركة للعالم حتر الآن وهكذا خدماتنا الصغيرة يباركها الله (جا11)
خادم مدارس الاحد يزرع ونحن نحصد يو4
الطفل واهمية تعليمه كلمة الله في الصغر واهمية كلمة الله للاسرة
ثانيا الوعد لنا ولبيوتنا :
فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ:«الْيَوْمَ حَصَلَ خَلاَصٌ لِهذَا الْبَيْتِ، إِذْ هُوَ أَيْضًا ابْنُ إِبْرَاهِيمَ(لوقا19: 9)
فَقَالاَ:«آمِنْ بِالرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَتَخْلُصَ أَنْتَ وَأَهْلُ بَيْتِكَ»...وَتَهَلَّلَ مَعَ جَمِيعِ بَيْتِهِ إِذْ كَانَ قَدْ آمَنَ بِاللهِ.(أعمال16: 31)
أَيَّتُهَا النِّسَاءُ، كُنَّ خَاضِعَاتٍ لِرِجَالِكُنَّ، حَتَّى وَإِنْ كَانَ الْبَعْضُ لاَ يُطِيعُونَ الْكَلِمَةَ،يُرْبَحُونَ بِسِيرَةِ النِّسَاءِ بِدُونِ كَلِمَةٍ،(1بط3: 1)
ثالثا لنهتم بأهل البيت:
أولا الأولاد :
الامْرَأَةٌ التي مِنْ نِسَاءِ بَنِي الأَنْبِيَاءِ(2ملوك4: 1-7)
الشونمية(2ملوك4: 8-37)
خادم الملك(يوحنا4: 43-54)
ارملة نايين(لوقا7: 11-17)
ابو الغلام المصروع(لوقا17: 14-21)
ثانيا البنات : الكنعانية (متى15: 21-28) يايرس(لوقا8: 40-56)
صموئيل وام صموئيل
(أم 22 : 6)رَبِّ الْوَلَدَ فِي طَرِيقِهِ، فَمَتَى شَاخَ أَيْضًا لاَ يَحِيدُ عَنْهُ.
(2تى 1 : 5)إِذْ أَتَذَكَّرُ الإِيمَانَ الْعَدِيمَ الرِّيَاءِ الَّذِي فِيكَ، الَّذِي سَكَنَ أَوَّلاً فِي جَدَّتِكَ لَوْئِيسَ وَأُمِّكَ أَفْنِيكِي، وَلكِنِّي مُوقِنٌ أَنَّهُ فِيكَ أَيْضًا.