رأس الشهور
وَقَالَ لرَّبُّ لِمُوسَى وَهَارُونَ فِي أَرْضِ مِصْرَ: 2«هَذَا لشَّهْرُ يَكُونُ لَكُمْ رَأْسَ لشُّهُورِ. هُوَ لَكُمْ أَوَّلُ شُهُورِ لسَّنَةِ. 3كَلِّمَا كُلَّ جَمَاعَةِ إِسْرَائِيلَ قَائِلَيْنِ فِي لْعَاشِرِ مِنْ هَذَا لشَّهْرِ يَأْخُذُونَ لَهُمْ كُلُّ وَحِدٍ شَاةً بِحَسَبِ بُيُوتِ لآبَاءِ. شَاةً لِلْبَيْتِ
الغرض من القصة أن ميلاد المسيح قسم الأيم والتاريخ قسمين ما قبل الميلاد وما بعد الميلاد وهكذا ميلاده في حياتي يقسم حياتي إلى قسمين ما قبل قبولي المسيح مخلص شخصي وما بعده كما قسم الفصح تاريخ الشعب قديما نصفين