ليدي راسكين
النفس البشرية في المزاد
31ثُمَّ إِذْ كَانَ سْتِعْدَادٌ فَلِكَيْ لاَ تَبْقَى لأَجْسَادُ عَلَى لصَّلِيبِ فِي لسَّبْتِ لأَنَّ يَوْمَ ذَلِكَ لسَّبْتِ كَانَ عَظِيماً سَأَلَ لْيَهُودُ بِيلاَطُسَ أَنْ تُكْسَرَ سِيقَانُهُمْ وَيُرْفَعُوا. 32فَأَتَى لْعَسْكَرُ وَكَسَرُوا سَاقَيِ لأَوَّلِ وَلآخَرِ لْمَصْلُوبَيْنِ مَعَهُ. 33وَأَمَّا يَسُوعُ فَلَمَّا جَاءُوا إِلَيْهِ لَمْ يَكْسِرُوا سَاقَيْهِ لأَنَّهُمْ رَأَوْهُ قَدْ مَاتَ. 34لَكِنَّ وَاحِداً مِنَ لْعَسْكَرِ طَعَنَ جَنْبَهُ بِحَرْبَةٍ وَلِلْوَقْتِ خَرَجَ دَمٌ وَمَاءٌ. 35وَﭐلَّذِي عَايَنَ شَهِدَ وَشَهَادَتُهُ حَقٌّ وَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ يَقُولُ لْحَقَّ لِتُؤْمِنُوا أَنْتُمْ. 36لأَنَّ هَذَا كَانَ لِيَتِمَّ لْكِتَابُ لْقَائِلُ: «عَظْمٌ لاَ يُكْسَرُ مِنْهُ». 37وَأَيْضاً يَقُولُ كِتَابٌ آخَرُ: «سَيَنْظُرُونَ إِلَى لَّذِي طَعَنُوهُ». (يوحنا19: 31-37)
الغرض من القصة
الرب يسوع طعن وجرح وسفك آخر نقطة دم لأجلنا لهذا من حقه ان نكون له ولا نكون للعالم او الجسد أو إبليس