درس عملي
اهتم الخادم بمؤمن جديد اعتاد حضور الكنيسة لكنه تغيب فصلى لاجله وزاره في بيته فوجدة يجلس وحيدا قرب مدفأة
ساد صمت فتناول الخادم الملقط واخذ قطعة فحم وتركها وحدها خارج الموقد
ورجع لمكانه في صمت والمضيق ينظر
صارت قطعة الفحم سوداء بلا توهج
ثم قام مرة اخرى ووضعها في الموقد فتوهجت مرة اخرى
مضي الخادم والمضيف يشكره على الدرس الغالي العملي في صمت ولم يتغيب مرة اخرى
الغرض من القصة
غير تاركين اجتماعتنا الروحية
اهمية الكنيسة
1مَا أَحْلَى مَسَاكِنَكَ يَا رَبَّ لْجُنُودِ. 2تَشْتَاقُ بَلْ تَتُوقُ نَفْسِي إِلَى دِيَارِ لرَّبِّ. قَلْبِي وَلَحْمِي يَهْتِفَانِ بِالإِلَهِ لْحَيِّ. 3اَلْعُصْفُورُ أَيْضاً وَجَدَ بَيْتاً وَلسُّنُونَةُ عُشّاً لِنَفْسِهَا حَيْثُ تَضَعُ أَفْرَاخَهَا مَذَابِحَكَ يَا رَبَّ لْجُنُودِ مَلِكِي وَإِلَهِي. 4طُوبَى لِلسَّاكِنِينَ فِي بَيْتِكَ أَبَداً يُسَبِّحُونَكَ. سِلاَهْ. 5طُوبَى لِأُنَاسٍ عِزُّهُمْ بِكَ. طُرُقُ بَيْتِكَ فِي قُلُوبِهِمْ. 6عَابِرِينَ فِي وَدِي لْبُكَاءِ يُصَيِّرُونَهُ يَنْبُوعاً. أَيْضاً بِبَرَكَاتٍ يُغَطُّونَ مُورَةَ. 7يَذْهَبُونَ مِنْ قُوَّةٍ إِلَى قُوَّةٍ. يُرَوْنَ قُدَّامَ للهِ فِي صِهْيَوْنَ. 8يَا رَبُّ إِلَهَ لْجُنُودِ سْمَعْ صَلاَتِي وَصْغَ يَا إِلَهَ يَعْقُوبَ. سِلاَهْ. 9يَا مِجَنَّنَا نْظُرْ يَا للهُ وَلْتَفِتْ إِلَى وَجْهِ مَسِيحِكَ. 10لأَنَّ يَوْماً وَحِداً فِي دِيَارِكَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفٍ. خْتَرْتُ لْوُقُوفَ عَلَى لْعَتَبَةِ فِي بَيْتِ إِلَهِي عَلَى لسَّكَنِ فِي خِيَامِ لأَشْرَارِ. 11لأَنَّ لرَّبَّ للهَ شَمْسٌ وَمِجَنٌّ. لرَّبُّ يُعْطِي رَحْمَةً وَمَجْداً. لاَ يَمْنَعُ خَيْراً عَنِ لسَّالِكِينَ بِالْكَمَالِ. 12يَا رَبَّ لْجُنُودِ طُوبَى لِلإِنْسَانِ لْمُتَّكِلِ عَلَيْكَ!(مزمور84)
1فَرِحْتُ بِالْقَائِلِينَ لِي: [إِلَى بَيْتِ لرَّبِّ نَذْهَبُ].(مز122: 1)
1هُوَذَا مَا أَحْسَنَ وَمَا أَجْمَلَ أَنْ يَسْكُنَ لإِخْوَةُ مَعاً! 2مِثْلُ لدُّهْنِ لطَّيِّبِ عَلَى لرَّأْسِ لنَّازِلِ عَلَى للِّحْيَةِ لِحْيَةِ هَارُونَ لنَّازِلِ إِلَى طَرَفِ ثِيَابِهِ. 3مِثْلُ نَدَى حَرْمُونَ لنَّازِلِ عَلَى جَبَلِ صِهْيَوْنَ. لأَنَّهُ هُنَاكَ أَمَرَ لرَّبُّ بِالْبَرَكَةِ حَيَاةٍ إِلَى لأَبَدِ.(مز133)
. 42وَكَانُوا يُواظِبُونَ عَلَى تَعْلِيمِ لرُّسُلِ وَلشَّرِكَةِ وَكَسْرِ لْخُبْزِ وَلصَّلَوَاتِ. 43وَصَارَ خَوْفٌ فِي كُلِّ نَفْسٍ. وَكَانَتْ عَجَائِبُ وَآيَاتٌ كَثِيرَةٌ تُجْرَى عَلَى أَيْدِي لرُّسُلِ. 44وَجَمِيعُ لَّذِينَ آمَنُوا كَانُوا مَعاً وَكَانَ عِنْدَهُمْ كُلُّ شَيْءٍ مُشْتَرَكاً. 45وَالأَمْلاَكُ وَلْمُقْتَنَيَاتُ كَانُوا يَبِيعُونَهَا وَيَقْسِمُونَهَا بَيْنَ لْجَمِيعِ كَمَا يَكُونُ لِكُلِّ وَاحِدٍ حْتِيَاجٌ. 46وَكَانُوا كُلَّ يَوْمٍ يُواظِبُونَ فِي لْهَيْكَلِ بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ. وَإِذْ هُمْ يَكْسِرُونَ لْخُبْزَ فِي لْبُيُوتِ كَانُوا يَتَنَاوَلُونَ لطَّعَامَ بِابْتِهَاجٍ وَبَسَاطَةِ قَلْبٍ 47مُسَبِّحِينَ للهَ وَلَهُمْ نِعْمَةٌ لَدَى جَمِيعِ لشَّعْبِ. وَكَانَ لرَّبُّ كُلَّ يَوْمٍ يَضُمُّ إِلَى لْكَنِيسَةِ لَّذِينَ يَخْلُصُونَ.(أع2: 42-47)