في انتظار السيد

دخل سائح منزلا خلويا فسيحا ذا حديقة منظمة فسأل الجنايني وكان عجوزا ظهرت على وجهه علامات السرور والنشاط كم من الزمن قضيته هنا؟ فاجابه 24 سنة فسأله ايضا وهل يأتي سيدك إلى هنا كثيرا فاجابه لم يأت كل هذه السنين إلا 4 مرات وكانت اخر مرة منها منذ 12 سنة فسأل السائح وكيف تقبض اذا مرتبك ؟ فاجابه من وكيله فانه يرسله لي وها تراني منفردا على هذه الكيفية هنا ويندر ان يأتي إلي سائح نظيرك وقال له السائح: لكني اراك منظما للحديفة وكل شي في غاية الترتيب والنظافة كانك تنتظر قدوم سيدك غدا فاجابه الجنايني الامين بل كاني انتظر قدومه هذا النهار
الغرض من القصة
مجي الرب وتأثيره على المؤمنين
أولاً : حقيقة مجيء المسيح ثانية
هل سيأتي المسيح ثانية؟
الإجابة بكل تأكيد، نعم، فالكتاب المقدس مليء بالآيات التي تتحدث عن مجيء الرب ثانية لاختطاف المؤمنين كما وعد وقال: «آتي أيضا وآخذكم إلىّ حتى حيث أكون أنا تكونون أنتم أيضاً» (يوحنا 3:14) وقال الملاكان للتلاميذ بعد صعود المسيح «إن يسوع هذا الذي رأيتموه منطلقا إلى السماء» (أعمال 11:1) وهذا الرجاء هو أحد أركان المسيحية الثلاثة «الإيمان والرجاء والمحبة» (1كورنثوس 13:13) ومن المهم جدا التفريق بين رقاد وموت المؤمن وبين مجيء المسيح الثاني، ففي رقاد المؤمن يذهب إلى المسيح كالقديس استفانوس (أعمال 56:7) أما في مجيء الرب إلى المؤمنين الأحياء لا يروا الموت بل يتغيرون على مثال أخنوخ (عبرانيين5:11) ويقوم المؤمنون الراقدون لملاقاة الرب في الهواء. إذن مجيء المسيح ثانية ليس هو رقاد المؤمن.
متى يأتي المسيح ثانية؟
الإجابة أنه آتٍ سريعا، 4 مرات في سفر الرؤيا يقول المسيح «أنا آتي سريعاً» (رؤيا 11:3، 7:22،12،20)
وحتى الرسل والتلاميذ الأوائل كانوا ينتظرون مجيء الرب الثاني وكانت تحيتهم [ماران آثا] (1كورنثوس 22:16) أي الرب آت فمثلا يقول الرسول «نحن الأحياء الباقين … سنخطف» (1تسالونيكي 17:4) ولكن هل تأخر المسيح؟ يجيب الرسول بطرس «ولكن لا يخفى عليكم هذا الشيء الواحد أيها الأحباء أن يوما واحدا عند الرب كألف سنة وألف سنة كيوم واحد، لا يتباطأ الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ لكنه يتأنى علينا وهو لا يشاء أن يهلك أناس بل أن يقبل الجميع إلى التوبة 00 ولكن سيأتي كلص في الليل» (2بطرس 8:3-10) وإن كانت لا توجد علامات لمجيء الرب للاختطاف لكن العلامات خاصة بظهور الرب بعد الاختطاف بـ7 سنوات أي بعد الضيقة العظيمة 00 ولكن هذه بعض العلامات التي تؤكد أننا في الأيام الأخيرة :
ظواهر كتابية: (رؤيا 11:3 ، 22: 7 ،12،20) قارن (2بطرس 8:3-9) «أنا آتي سريعاً».
ظواهر ارتدادية: «يرتد قوم عن الإيمان» (1تيموثاوس1:4).
ظواهر شخصية: «محبين لأنفسهم محبين للمال متعظمين مستكبرين ومجدفين» (2تيموثاوس 2:3).
ظواهر عائلية: «غير طائعين لوالديهم» (2تيموثاوس 2:3).
ظواهر نفسية: «غير شاكرين (2تيموثاوس2:3) « يغشى عليهم من الخوف» (لوقا26:21).
ظواهر أخلاقية: «دنسين بلا حنو وبلا رضى ثالبين عديمي النزاهة شرسين غير محبين للصلاح خائنين مقتحمين متصلفين محبين للذات دون محبة لله» (2تيموثاوس 2:3 -4).
ظواهر كنسية: لاودكية (رؤيا 14:3-22) «لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها» (2تيموثاوس 5:3).
ظواهر حربية: «حروب وأخبار حروب» (متى 6:24).
ظواهر اقتصادية: «مجاعات» (متى 32:24-33).
10- ظواهر صحية: أوبئة (متى24).
11-ظواهر جغرافية: شجرة التين (متى32:24-33).
12- ظواهر سلامية: « لأنه حينما يقولون سلام وأمان حينئذ يفاجئهم هلاك بغتة 00 فلا ينجون» (1تسالونيكي 5: 3).
13- ظواهر أدبية: الفجور والشذوذ (يهوذا 15،16)،(تكوين5:6)
14- ظواهر سكانية: زيادة السكان (تكوين 1:6)
15- ظواهر إيمانية: ضعف الإيمان بصورة عامة (لوقا 8:18)
16- ظواهر نبوية: مثال دانيآل (الخزف والحديد في الأقدام) (دانيال 33:2)
17- ظواهر تطورية: بيع وغرس وبناء (لوقا 28:17)
18- ظواهر بيئية: طبقة الأوزون (2بطرس 10:3)
كيف سيأتي المسيح ثانية؟
يقول الكتاب «فإننا نقول لكم هذا بكلمة الرب أننا نحن الأحياء الباقين إلى مجيء الرب لا نسبق الراقدين لأن الرب نفسه - بهتاف بصوت رئيس ملائكة وبوق الله - سوف ينزل من السماء والأموات في المسيح سيقومون أولا ثم نحن الأحياء الباقين سنخطف جميعاً معهم في السحب لملاقاة الرب في الهواء وهكذا نكون كل حين مع الرب» (1تسالونيكي 15:4-17) وأيضاً«هوذا سر أقوله لكم لا نرقد كلنا ولكننا كلنا نتغير في لحظة في طرفة عين عند البوق الأخير فإنه سيبوق فيقام الأموات عديمي فساد 00وهذا المائت يلبس عدم موت فحينئذ تصير الكلمة المكتوبة ابتلع الموت إلى غلبة أين شوكتك يا موت وأين غلبتك يا هاوية» (1كورنثوس51:15-55)
لماذا سيأتي المسيح ثانية؟
سيأتي بنفسه لأنه وعد بهذا «000 آتي أيضا وأخذكم إلىّ حتى حيث أكون أنا تكونون أنتم أيضاً» (يوحنا1:14-3).
لأنه العريس ويأتي ليأخذ عروسه (الكنيسة) التي يُقدرها (أفسس 25:5-27).
ليخطف المؤمنين قبل نزول الويلات علي العالم (رؤيا10:3).
ليسحق الشيطان تحت أقدامنا « واله السلام سيسحق الشيطان تحت أرجلكم سريعاً .. » (روميه20:16)، (أفسس21:1).
5- ليخلصنا من الجسد (1بطرس5:1)، (عبرانيين28:9)، (فيلبي 20:3-21)، (روميه11:13)، (1تسالونيكي10:1).
6- ليحقق فداء أجسادنا (روميه21:8)، (أفسس13:1-14،30:4).
7- ليدخلنا بيت الآب (يوحنا 1:14، عبرانيين 10:2).
هـ - أين سيأتي المسيح ثانية؟
في السحب في الهواء (1تسالونيكي 15:4-17) ويتم في لحظة في طرفة عين (اختطاف) (1كورنثوس 51:15-55) ثم يأخذنا إلى بيت الآب (يوحنا 1:14-3).
و - لمن سيأتي المسيح ثانية؟
لاختطاف المسيحيين الحقيقيين فقط الممثلين بالعذارى الحكيمات في مثل العذارى (متى 1:25-31).
أ- أوجه الشبه بين الحكيمات والجاهلات:
عددهم : 5 ورقم 5 رقم النعمة والبركة فلكل مسيحي هذا الامتياز إنه ولد هكذا .
عذارى : كل مسيحي يؤمن بأن المسيح العريس والكنيسة العروس.
كلهن خرجن لاستقبال العريس : كل مسيحي يعلم قرب مجيء الرب.
كلهن نمن: إشارة إلى نسيان كل المسيحيين لحقيقة مجيء الرب.
كلهن استيقظن: الجميع في هذه الأيام الأخيرة يتحدثون عن قرب مجيء الرب.
أصلحن مصابيحهن: كل المسيحيين يحاولون أن يكونوا في الحالة التي تتناسب مع مجيء الرب.

ب - أوجه الاختلاف بين الحكيمات والجاهلات:
حكيمات
(مزمور10:110، كولوسي30:1)
جاهلات
عندهن زيت (الروح القدس) (أفسس13:1)
ليس عندهن زيت
يمتلكن آنية للزيت (الطبيعة الجديدة) (2كونثوس17:5)
لا يمتلكن آنية
دخلن (1كورنثوس 15: 51-55)
(الوصول للسماء والاختطاف)
لم يدخلن
مصابيحهن لم تنطفئ
(الوجود مع المسيح في السماء)
(1تسالونيكي 4: 17)
مصابيحهن انطفأت (الويلات)
تمتعن بالعريس( يوحنا 14: 1-3)
حاولن الشراء بعد نصف الليل (المحاولة الفاشلة للتوبة بعد الاختطاف)
مستعدات ( لوقا 12: 40)، (عاموس 4: 12)
غير مستعدات
فرحن إلى الأبد مع العريس (رؤيا 21)
قرعن الباب ولم يفتح لهن
والمسيحي الحقيقي لا ينتظر الموت رغم أن الموت ربح بالنسبة له (فيلبي 21:1-23) ولكنه ينتظر مجيء الرب حتى يتغير جسده دون أن يرى الموت (2كورنثوس 4:5).
ز- ماذا بعد أن يأتي المسيح ثانية؟
هذه عناوين مختصرة للأحداث منذ لحظة الاختطاف حتى الحالة الأبدية دون الخوض في الترتيب الزمني أو التفاصيل النبوية:
1- الاختطاف: كما سبق الحديث من قبل إذ يقول الرب ليوحنا الرائي «اصعد إلي هنا فأريك ما لا بد أن يصير بعد هذا» (رؤيا1:4) أي بعد اختطاف الكنيسة إلى السماء حيث المؤمنين المختطفين ممثلين في الـ24 شيخ جالسين على العروش وبثياب بيض وعلى رؤوسهم أكاليل من ذهب ومع كل واحد قيثارات وهم يترنمون (رؤيا 4:4، 9:5).
2- أسبوع الضيقة: بالرجوع إلى أسابيع سنين دانيال (دانيال 24:9-27) نجد أن هناك أسبوع سنين تبقى إلى المستقبل سيتعامل فيه الرب مع شعبه الأرضي القديم ويذكر الوحي تعبير وسط الأسبوع (دانيال 27:9) فالنصف الأول من هذا الأسبوع أطلق عليه الرب اسم مبتدأ الأوجاع (متى 7:24-8) والنصف الثاني أسماه الضيقة العظيمة (متى 21:24) وكل نصف أسبوع مذكور بالسنين زمان وزمانيين ونصف زمان (رؤيا14:12) وبالشهور 42 شهرا (رؤيا2:11،5:13) وبالأيام 1260 يوما
 (رؤيا3:11،6:12) وفي أسبوع سنين الضيقة تنزل الويلات على الأرض:
7ختوم (رؤيا 1:6-5:8).
7 أبوق (رؤيا 6:8-19:11).
7 جامات (رؤيا 16).
3- كرسي المسيح: حيث يقف المؤمنون للمكافآت والأكاليل
(روميه 10:10) (2كورنثوس10:5) (1كورنثوس14:3-15) (متى 19:25-21؛ 45:24-47) (لوقا 42:12-44) (1كورنثوس 25:9؛ 58:15) (2تيموثاوس 7:4-8).
4- عرس الخروف: بعد الوقوف أمام كرسي المسيح (رؤيا 7:19-8) وهو الوقت السعيد حيث فرح العريس الرب يسوع بالعروس الكنيسة (أفسس27:5).
5- الظهور: وفيه يظهر المسيح مع كل المؤمنين بعد 7 سنين الضيقة ويجب عدم الخلط بين الاختطاف والظهور فبينهما 7 سنين كما سبق الحديث وهذه بعض الشواهد عن الظهور: (رؤيا7:1)، (متى30:24)، (كولوسي4:3)، (2تسالونيكي7:1-10)، (مرقس62:14)، (1يوحنا 2:3)، (1بطرس7:1) (2تيموثاوس 1:4)، (2تسالونيكي8:2)، (1تسالونيكي13:3)
6- إبادة أعداء الرب: من الأرض عند الظهور (رؤيا 17:19).
7- دينونة الأحياء: المسيح العتيد أن يدين الأحياء والأموات (1تيموثاوس 1:4) وهناك دينونتان:
الأولى: دينونة الأحياء (متى 31:25-45) وهي خاصة بمن قبل اخوته الأصاغر (الخراف) ومن لم يقبلهم (الجداء) أثناء الضيقة.
الثانية: فهي دينونة الأموات أي الوقوف أمام العرش العظيم الأبيض (رؤيا11:20-12)، وهذه بعد الملك الألفي.
8- القبض على الشيطان: وتقييده وطرحه في الهاوية (رؤيا1:20-3) الفترة الزمنية بين ظهور المسيح وملكه هي 75 يوم وهي الفترة الزمنية بين (رؤيا 11: 3 ، 12: 6) وبين (دانيال 12:12).
9- مُلك المسيح الألفي: (رؤيا 2:20-7) قارن (رؤيا 10:5).
10- حل الشيطان: من سجنه زمانا يسيراً (رؤيا 7:20).
11- احتراق السموات والأرض (2بطرس 10:3-13).
12- الدينونة: دينونة الأموات والوقوف أمام العرش العظيم الأبيض (رؤيا 11:20-12).
13- الحالة الأبدية: (رؤيا 1:21-5) إذن هناك قيامتين :
القيامة الأولى: هي الاختطاف ثم قيامة شهداء الضيقة (رؤ5:20-6)
القيامة الثانية: هي قيامة الأموات للدينونة (رؤيا12:20-15).
ثانياً : تأثير حقيقة مجيء المسيح ثانية
السهر: « اسهروا إذا لأنكم لا تعلمون في أية ساعة يأتي ربكم» (متى 42:24)، انظر (لوقا 40:12)، (رؤيا 15:16).
الصحو والاستيقاظ: «وأما انتم أيها الاخوة فلستم في ظلمة حتى يدرككم ذلك اليوم كلص. جميعكم أبناء نور 000 فلا ننم إذاً كالباقين بل لنسهر ونصح» (1تسالونيكي 4:5-6).
التعقل للصلوات: « وإنما نهاية كل شيء قد اقتربت فتعقلوا واصحوا للصلوات» (1بطرس 7:4).
التوبة:« فاذكر كيف أخذت وسمعت واحفظ وتب فإني إن لم تسهر أقدم عليك كلص ولا تعلم أية ساعة أقدم عليك » (رؤيا 3:3).
خلع أعمال الظلمة: « قد تناهى الليل وتقارب النهار فلنخلع أعمال الظلمة ونلبس أسلحة النور» (روميه 12:13-13).
الأمانة في الوكالة: «فقال الرب فمن هو الوكيل الأمين الحكيم الذي يقيمه سيده على خدمه00 طوبى لذلك العبد الذي إذا جاء سيده يجده يفعل هكذا» (لوقا42:12،43).
تطهير النفس: «أيها الأحباء الآن نحن أولاد الله 00 ولكن نعلم إنه إذا أُظهر نكون مثله لأننا سنراه كما هو وكل من عنده هذا الرجاء به يطهر نفسه كما هو طاهر » (1يوحنا 2:3-3).
إنكار الفجور: «لأنه قد ظهرت نعمة الله المخلصة لجميع الناس معلمة إيانا أن ننكر الفجور والشهوات 000 منتظرين الرجاء المبارك وظهور مجد الله العظيم » (تيطس11:2-13).
عدم الاستحاء بالإنجيل: «لأن من استحى بي وبكلامي 00 فان ابن الإنسان يستحي به متى جاء بمجد أبيه00» (مرقس 38:8)
رفض فكر ربح العالم: «لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه00 فإن ابن الإنسان سوف يأتي في مجد أبيه 00وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله» (متى 26:16-27).
طلب ما فوق: «فان كنتم قد قمتم مع المسيح فاطلبوا ما فوق حيث المسيح جالس عن يمين الله00 متى أُظهر المسيح حياتنا فحينئذ تظهرون أنتم أيضاً معه في المجد» (كولوسي1:3- 4).
الجنسية السماوية: «فان سيرتنا نحن هي في السماوات التي منها أيضا ننتظر مخلصا هو الرب يسوع00»(فيلبي20:3-21).
السلام: « لا تضطرب قلوبكم أنتم تؤمنون بالله فآمنوا بي. في بيت أبي منازل كثيرة 00» (يوحنا 1:14-2)
إرضاء الرب: « لذلك نحترس أيضاً مستوطنين كنا أو متغربين أن نكون مرضيين عنده. لأنه لابد أننا جميعاً نظهر أمام كرسي المسيح » (2كورنثوس9:5، 10).
المتاجرة بالوزنات: « وبعد زمان طويل أتى سيد أولئك العبيد وحاسبهم » (متى 19:25).
الإكثار في عمل الرب:«00لا نرقد كلنا ولكننا كلنا نتغير في لحظة في طرفة عين عند البوق الأخير فانه سيبوق فيقام الأموات عديمي فساد ونحن نتغير 000كونوا راسخين غير متزعزعين مكثرين في عمل الرب كل حين» (1كورنثوس15: 51-58)
التلمذة الحقيقية: « ليس أحداً ترك بيتا أو والدين أو اخوة أو امرأة أو أولاداً من اجل ملكوت الله إلا ويأخذ في هذا الزمان أضعافا كثيرة و في الدهر الآتي» (لوقا29:18-30).
الرعاية:«ارعوا رعية الله التي بينكم نظاراً لا عن اضطرار 000 ومتى ظهر رئيس الرعاة تنالون إكليل المجد» (1بطرس2:5-4).
التمسك بكلمة الله: « وإنما الذي عندكم تمسكوا به إلى أن أجيء» (رؤيا 25:2، 11:3).
القداسة: « وإله السلام نفسه يقدسكم بالتمام ولتُحفظ روحكم ونفسكم وجسدكم كاملة عند مجيء ربنا يسوع» (1تسالونيكي23:5).
الاهتمام بالكرازة: « اناشدك إذاً أمام الله والرب يسوع المسيح العتيد أن يديـن الأحياء والأموات عند ظهوره وملكوته اكرز بالكلمة اعكف على ذلك في وقت مناسب وغير مناسب » (2تيموثاوس 1:4-2).
الحلم: « ليكن حلمكم معروفاً عند جميع الناس الرب قريب» (فيلبي 5:4).
الصبر: «فتأنوا أنتم وثبتوا قلوبكم لأن مجيء الرب قد اقترب» (يعقوب 8:5)، انظر (عبرانيين36:10-37).
الإخلاص: «000 لكي تكونوا مُخلصين وبلا عثرة إلى يوم المسيح » (فيلبي9:1-10).
الثبات في المسيح: « والآن أيها الأولاد اثبتوا فيه حتى إذا أُظهر يكون لنا ثقة ولا نخجل منه في مجيئه» (1يوحنا28:2).
احتمال التجارب: « لكي تكون تزكية إيمانكم توجد للمدح والكرامة والمجد عند إستعلان يسوع المسيح» (1بطرس7:1).
احتمال الاضطهاد: « بل كما اشتركتم في آلام المسيح افرحوا لكي تفرحوا في استعلان مجده أيضاً مبتهجين»(1بطرس13:4)
التقوى: «ولكن سيأتي كلص في الليل يوم الرب000 يجب أن تكونوا في سيرة مقدسة وتقوى » (2بطرس11:3-12).
المحبة الأخوية: «والرب ينميكم ويزيدكم في المحبة بعضكم لبعض وللجميع00لكي يثبت قلوبكم بلا لوم في القداسة أمام الله أبينا في مجيء ربنا يسوع المسيح» (1تسالونيكي 12:3-13).
عدم إدانة الآخرين: «إذاً لا تحكموا في شيء قبل الوقت حتى يأتي الرب الذي سينير خفايا الظلام00» (1كورنثوس 5:4).
عدم الازدراء بالآخرين: « ,أما أنت فلماذا تدين أخاك. أو أنت أيضاً لماذا تزدري بأخيك. لأننا جميعاً سوف نقف أمام كرسي المسيح» (روميه 10:14).
صنع عشاء الرب: (التناول المقدس)« فإنكم كلما أكلتم هذا الخبز وشربتم هذه الكأس تخبرون بموت الرب إلى أن يجيء » (1كورنثوس26:11).
العزاء على الراقدين: « لأنه إن كنا نؤمن أن يسوع مات وقام فكذلك الراقدون بيسوع سيحضرهم 00وهكذا نكون كل حين مع الرب لذلك عزوا بعضكم بعضاً 00» (1تسالونيكي14:4-18).